وسط اعتراضات عدد من الأثريين، أعلن مسؤولون في المجلس الأعلى للآثار في مصر اعتزامهم إعداد مشروع لدراسة المومياوات الملكية الفرعونية وغير الملكية لمعرفة أنساب أصحابها عن طريق معمل تحاليل الحامض النووي الموجود في المتحف المصري بالقاهرة، وهو يعد الأول في نوعه عالمياً لتحليل المومياوات ومعرفة أنسابها. المسؤولون